الإيمانُ والحياةُ هما مُتعةُ الإنسانِ الحقيقية، بهما تُدركُ السّعادة .
إنْ تمكّنَ الإيمانُ من القلبِ أحالَ الحياةَ اخضراراً ونماءًا ، واستحال الصّعبُ سهلاً والقبحُ جمالاً، وبهذه يسكنُ الرِّضى النفوس وتتحقق الطُمأنينة .
الإيمانُ والحياةُ هما مُتعةُ الإنسانِ الحقيقية، بهما تُدركُ السّعادة .
إنْ تمكّنَ الإيمانُ من القلبِ أحالَ الحياةَ اخضراراً ونماءًا ، واستحال الصّعبُ سهلاً والقبحُ جمالاً، وبهذه يسكنُ الرِّضى النفوس وتتحقق الطُمأنينة .